اليوم فقط وجدتها ...
شئ ما دفعنى للذهاب ... واحد من تلك الأشياء التى أدعوها قدرا
ظل يلح علىّ باصرار ...
شعرت بحاجه للمرور بذلك المكان الأثير لدىّ بالقرب من محطه القطار
اصطدمت عيناى بالغلاف بينما تمران سريعا على عناوين الكتب المتراصه
للحظه ظننتنى أحلم ...
تسمرت أمامها ... منفصله عن العالم من حولى
لم أصدق اننى أقرأ ذاك العنوان حقا !
بعد عام من البحث .. أجد نفسى أخيرا أمام النسخه المطبوعه من تلك الروايه
للمره الأولى أحملها بين يدىّ ... أستشعر لها وزنا
و تمتلأ نفسى برائحه الورق ...
الآن فقط بدأت فى تصديق اننى أجذب الىّ الأشياء التى تشبهنى
سواءا انتظرتها أو جائتنى مصادفه ...
اليوم تعلمت ان كل شئ يحتاج فقط قدرا من الانتظار كى يتحقق !
اليوم أنا سعيده فعلا !
(:
شئ ما دفعنى للذهاب ... واحد من تلك الأشياء التى أدعوها قدرا
ظل يلح علىّ باصرار ...
شعرت بحاجه للمرور بذلك المكان الأثير لدىّ بالقرب من محطه القطار
اصطدمت عيناى بالغلاف بينما تمران سريعا على عناوين الكتب المتراصه
للحظه ظننتنى أحلم ...
تسمرت أمامها ... منفصله عن العالم من حولى
لم أصدق اننى أقرأ ذاك العنوان حقا !
بعد عام من البحث .. أجد نفسى أخيرا أمام النسخه المطبوعه من تلك الروايه
للمره الأولى أحملها بين يدىّ ... أستشعر لها وزنا
و تمتلأ نفسى برائحه الورق ...
الآن فقط بدأت فى تصديق اننى أجذب الىّ الأشياء التى تشبهنى
سواءا انتظرتها أو جائتنى مصادفه ...
اليوم تعلمت ان كل شئ يحتاج فقط قدرا من الانتظار كى يتحقق !
اليوم أنا سعيده فعلا !
(:
هناك 4 تعليقات:
جميلة يا دودو .. مبروك عليكي الرواية،
بس بجد أسلوبك اختلف من ساعة آخر مرة قريتلك، بقى سلس وأكثر نضجا
قريت آخر كام موضوع ليكي وفعلا حلوين
وحشتيني
ياسمينتى الجميله :)
الله يبارك فيكى يا قمر
بجد تعليقك فرحنى أكتر من الروايه
انتى وحشتينى اوووووى :)
دى انهى روايه دى اللى خلت الدنيا جمييله كدا^_^
حلووه يا فنانه go ahead ..
الغلاف أدام حضرتك أهوه و البى دى اف بتاعها ع النت :D
الرواية دى كانت أول طوبة فى البناء ^_^
و بعدها قريت روايات أحلى و أحلى كمان :))
بس دى بحبها بشكل خاص عشان كان وشها حلو .. و كمان عشان استنيت كتير على ما لقيتها :)
ثانكس ع الكومنتات المشجعة دى ^_^
إرسال تعليق